عمرو دياب .. النجم الذي لا يجيد الكلام .. كمل كلامه أخيراالحديث عن نجم بحجم
عمرو دياب لن يخلو بأي حال من الأحوال عن المبالغة في الإعجاب به وتقدير فنه وكفاحه ونجاحه حتى لو كان من يتحدث معه يريد أن ينتقده، فمطرب مثل
عمرو دياب أجبر الكل على احترامه حتى لو اختلفوا معه، أجبر الجمهور على شراء ألبوماته قبل أن تنزل الأسواق، أجبر النقاد على مدحه حتى لو لم يكن ظاهرا على الساحة الفنية.
مطرب ناجح في الغناء فاشل في الكلامأكثر شخصية تشعر بالارهاق والمعاناة من أحاديث
عمرو دياب التليفزيونية هي شخصية المونتير، وهو الرجل الذي يقوم بمونتاج أحاديث
عمرو دياب والتي عادة ما يتم إعادتها أكثر من مرة للظهور للجمهور بشكل أفضل وكي لا يقول النجم الكبير كلاما قد يساء فهمه من قبل الجمهور والنقاد، وذلك بسبب عدم تمكنه الجيد من إجراء الحوارات التليفزيونية والحديث إلى الجمهور بشكل مباشر،
فعمرو دياب بحق هو غول في الغناء ولكنه يتلعثم بشكل غريب وربما مستفز في أحاديثه.وهذا فى اعتقادى يدل على مدى تواضعه وحب جمهوره لانه لا يحتاج الى الاحاديث التليفزيونيه للشهره
ظهر ذلك جليا في أحاديثه مع
ممدوح موسى والتي كان بها عدد توقفات كبير جدا ربما بعد كل سؤال، كما تلعثم
عمرو بشدة أثناء حديثه أمام الجمهور أثناء تسلمه جائزة
ميوزك أوورد حيث قال " أحب أن أشكر كل الذين ساعدوني زوجتي وأمي وأولادي" ثم اتلخبط في الكلام وقال " ولكن والدي توفى" وكأنه فوجئ وهو يتسلم الجائزة أنه سوف يقول كلمتين من أجل الجمهور، فلم يطلب منه أحد أن يناقش إشكالية الغناء المعاصر وتأثرها بالاختراق الثقافي شلولخ، ولكنها كانت مجرد جملة ومعدة مسبقا وفشل في ترديدها.
السيرة الذاتية :
[/size]
الاسم : عمرو عبد الباسط عبد العزيز دياب
تاريخ الميلاد : 11 / 10 / 1961
المؤهل : بكالوريوس الموسيقى العربية من أكاديمية القاهرة للفنون عام 1986
أسرته : متزوج من زينة عاشور وله نور وعبد الله وكنزي وجانا
ألبوماته :
يا طريق 1983
غني من قلبك 1984
هلا هلا 1986
خالصين 1987
ميال 1988
شوقنا 1989
متخافيش 1990
حبيبي 1991
أيامنا 1992
ياعمرنا 1993
ويلموني 1994
راجعين 1995
نور العين 1996
عودوني 1998
قمرين 1999
في الفترة من 2000 إلى 2003 أصدر تملي معاك وأكتر واحد وعلم قلبي
ليلي نهاري 2004
[size=16]كمل كلامك ديسمبر 2005
و نحن فى انتظار البوم(خليك معايا2007)