| تقارير علمية فى ميدان الطب والصحة المرجع : BBC ARABIC.com | |
|
|
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
valentino المدير العام
عدد الرسائل : 485 العمر : 34 تاريخ التسجيل : 15/03/2007
| |
| |
valentino المدير العام
عدد الرسائل : 485 العمر : 34 تاريخ التسجيل : 15/03/2007
| موضوع: رد: تقارير علمية فى ميدان الطب والصحة المرجع : BBC ARABIC.com الإثنين مايو 21, 2007 6:17 am | |
| ورديات الليل تسبب الولادة المبكرة للنساء وردية الليل تسبب الولادة المبكرة أشارت دراسة جديدة أجرتها جامعة نورث كارولينا الأمريكية الى أن عمل النساء الحوامل في ورديات الليل يزيد من خطر الولادة المبكرة لديهن بنسبة 50 %. وقد أجرى البحث على 1900 امرأة حامل في الشهر السابع، وأثبت أن الوقوف لمدة طويلة أو رفع الأحمال الثقيلة لا يزيد من خطر الولادة المبكرة. ولكن الدراسة وجدت أن العمل في ورديات الليل خلال الأشهر الثلاثة الأولى للحمل يزيد من خطر التبكير بالولادة. ويقول الباحثون ان السبب في ذلك ربما يرجع الى أن العمل ليلا يشوش على الوظائف الطبيعية للرحم أثناء الحمل. المزيد من الدراسة وتقول الدكتورة ليزا بومبي رئيسة فريق البحث انه يجب اجراء المزيد من الأبحاث على نطاق أكبر لتأكيد هذه النتائج. وأضافت الدكتورة بومبي أن هذا البحث الجديد يضيف مخاوف أخرى لدراسات مماثلة أجريت على الحوامل وأشارت الى نفس النتائج. وأفادت الدراسة أن الصلة بين العمل ليلا والولادة المبكرة ما تزال غير واضحة خاصة وأن النساء اللائي يرفعن أحمالا ثقيلة أو يضطررن للوقوف مدة طويلة لا يواجهن خطر الولادة المبكرة. وطالب ريشارد وارن الباحث في الكلية الملكية لأبحاث أمراض النساء والولادة بدراسة موسعة لمدى تأثير نمط العمل ليلا على الحمل والولادة لدى المرأة العاملة. | |
|
| |
valentino المدير العام
عدد الرسائل : 485 العمر : 34 تاريخ التسجيل : 15/03/2007
| موضوع: رد: تقارير علمية فى ميدان الطب والصحة المرجع : BBC ARABIC.com الإثنين مايو 21, 2007 6:18 am | |
| التوترات الزوجية" تعوق التئام الجروح يقول الباحثون إن تقليل التوتر قد يلقص مدة الوجود في المستشفى قال باحثون أمريكيون إن الضغوط الناجمة عن 30 دقيقة من الشجار الزوجي يمكن أن تؤخر التئام جرح لمدة يوم كامل. وتوصلت الدراسة التي أجراها فريق بحث من جامعة أوهايو، إلى أن الجروح لدى الأزواج والزوجات العدوانيين أبطأ في سرعة شفائها بنسبة 60 بالمئة عنها لدى الأزواج العاديين. وشملت الدراسة 42 من الأزواج والزوجات، عاش كل زوجين منهم سويا 12 عاما على الأقل. وقام هؤلاء بزيارة مستشفى مرتين بفارق شهرين بين الزيارتين، واستمرت كل زيارة يوما كاملا. وانتهى البحث إلى أن الجراح لدى الأزواج العدوانيين يتأخر شفاؤها لمدة يوم كامل بالمقارنة بالأزواج العاديين. ودعت الدراسة المستشفيات إلى العمل على تقليل الضغوط عن المرضى قبل إجراء جراحات لهم. وكشفت الدراسة عن أن معدل مادة انترلوكين 6 أو اي ال 6، وهي مادة كيماوية في نظام المناعة تتحكم في التئام الجروح، كانت أعلى في الأزواج العدوانيين. ويقول البروفيسور ستيف بلوم، وهو خبير في الضغوط العصبية بالكلية الملكية بلندن "إن هذه النتائج تكشف مجددا مدى سيطرة العقل على البدن". وأضاف قائلا "إن الجلد حساس على نحو خاص للحالة العاطفية، ويتضح ذلك على سبيل المثال في حالات الاحراج حيث يؤدي تدفق الدم إلى تورد البشرة". وأشار إلى أن العمل على إبطاء رد فعل جهاز المناعة قد يكون مفيدا في بعض الأحيان. | |
|
| |
valentino المدير العام
عدد الرسائل : 485 العمر : 34 تاريخ التسجيل : 15/03/2007
| موضوع: رد: تقارير علمية فى ميدان الطب والصحة المرجع : BBC ARABIC.com الإثنين مايو 21, 2007 6:18 am | |
| أمل في التوصل إلى مصل لسرطان عنق الرحم التوصل لمصل مضاد قد يحقق طفرة كبيرة في تجنب الإصابة بالسرطان كشف علماء رد فعل الجهاز المناعي للجسم ضد فيروس يسبب الكثير من حالات الإصابة بسرطان عنق الرحم. ويأمل العلماء في أن يساعد العمل على فيروس الورم البشري (HPV) جهود تطوير مصل يقي من سرطان عنق الرحم. وأظهرت دراسة أجراها الأطباء أن المرضى القادرين على طرد فيروس HPV من أجسادهم لديهم رد فعل مناعي مختلف عن المرضي غير القادرين على مقاومته الأمر الذي يؤدي إلى تطوره وتحوله إلى سرطان. ونشرت الدراسة التي قامت بها جامعة برمنجهام في الدورية البريطانية للسرطان. يذكر أن سرطان عنق الرحم هو ثاني أكثر نوع من السرطان يصيب السيدات في جميع أنحاء العالم، حيث يقدر أنه يتم تشخيص 500 ألف حالة جديدة مصابة به سنويا. وتسبب المرض في وفاة 1120 سيدة في عام 2002 في المملكة المتحدة وحدها. وأجريت الدراسة التي يمولها مركز أبحاث السرطان في المملكة المتحدة على 41 سيدة، بعضهن مصابات بفيروس HPV، وأخريات مصابات بسرطان عنق الرحم. وقاس الباحثون رد فعل خلايا جهاز المناعة للبروتينات التي تفرزها السلالة الأكثر انتشارا من فيروس HPV. وقالت الدكتورة جين ستيل: "وجدنا أن المريضات من المصابات بفيروسات قابلة للتحول لخلايا سرطان عنق الرحم، تكون النشاطات المناعية الصادرة من مجموعة من الخلايا المناعية المعروفة باسم خلايا T المساعدة أقل من السيدات ممن تنخفض لديهن احتمالات الإصابة بالسرطان." وتابعت قائلة: "وهذا قد يعني أن خلايا T المساعدة، التي تلعب دورا محوريا في جهاز المناعة، لها علاقة كبيرة بتطور المرض." وأضافت: "يتعين التفكير في إنتاج أمصال تستهدف إعادة تنشيط استجابة خلايا T للبروتينات المعنية." وقال البروفيسور جون توي المدير الطبي لمركز أبحاث السرطان بالمملكة المتحدة:" ستلعب الأمصال على الأرجح دورا هاما في مساعدتنا على السيطرة على أنواع معينة من السرطان في المستقبل. ويأمل العلماء أن تتمكن الأمصال المضادة لفيروس HPV من المساعدة على تجنب مرض سرطان عنق الرحم تماما." وأضاف: "هذه الأبحاث تفتح آفاقا جديدة أمام محاولات تطوير أمصال أفضل." يذكر أن هناك أكثر من 70 سلالة لفيروس HPV بعضها فقط له علاقة بالتطور لسرطان عنق الرحم. وركزت هذه الدراسة على سلالة16 HPV الذي يسبب أكثر من 70 في المئة من حالات الإصابة بهذا النوع من السرطان. | |
|
| |
valentino المدير العام
عدد الرسائل : 485 العمر : 34 تاريخ التسجيل : 15/03/2007
| موضوع: رد: تقارير علمية فى ميدان الطب والصحة المرجع : BBC ARABIC.com الإثنين مايو 21, 2007 6:18 am | |
| اشعة اكس تساهم في فهم انفلونزا الطيور اشعة اكس قد تنعكس بطريقة ايجابية على البحوث في مجال الفيروس قال اطباء ان باستطاعتهم ان يحددوا، بواسطة اشعة اكس، مدى خطورة اصابة الانسان بوباء انفلوانزا الطيور. واستنادا الى فحوص بألاشعة أجريت على 14 فيتناميا اصيبوا بأنفلونزا الطيور وأدخلوا مستشفى مدينة هو شي منه وتوفى تسعة منهم اكتشف باحثون من جامعة أكسفورد بانجلترا أعراضا غير طبيعية مشتركة تظهر بشكل جيدا ما اذا كان المرض سيصبح قاتلا. وتبين للباحثن ان المصابين بالوباء بطريقة حادة يحتاجون الى علاج فعال جدا لزيادة حظوظهم بالبقاء على قيد الحياة. وقال خبير الاشعة نجمي قريشي ان الاصابة بسلالة اتش.5.ان.1 من فيروس انفلونزا الطيور تسببت في التهابات متعددة في الرئتين "عادة ما تتمثل في القيح والالتهاب لدى المرضى الذين يعانون من الحمى والسعال". واضاف الخبير: "اكتشفنا أيضا أن شدة هذه الاعراض هي مؤشرات جيدة على احتمالات وفاة المريض." علاقة بالالتهاب الرئوي وكشف قريشي ،الذي قدم الدراسة التي اعدها خلال الاجتماع السنوي لرابطة خبراء الاشعة في أمريكا الشمالية، عن معلومات اضافية قائلا: "هناك أعراضا شاذة اضافية اكتشفناها عند مرضى انفلونزا الطيور، لم تكن موجودة لدى مرضى التهاب الجهاز التنفسي الحاد (سارز)، مثل وجود سوائل في المساحة التي تحيط بالرئتين و تضخم العقد اللمفاوية وتشكل فجوات في انسجة الرئتين". وقال الباحثون ان رئات ضحايا انفلونز الطيور مليئة بالالتهابات ومسدودة مشيرين الى ان شدة الاعراض يمكنها تحديد ما اذا كان المرضى سيعيشون أم لا. واعتبر البروفسور بيتر اوبنشاو من المعهد الملكي البريطاني في لندن ان من المفيد جدا اكتشاف كيف ينتشر فيروس انفلونزا الطيور في الرئتين، الا ان ذلك لا يشكل سوى خطوة لفهم الوباء، مضيفا ان الاهم يبقى معرفة لماذا يصبح الفيروس بهذه القوة القاتلة عندما ينتقل الى الانسان. ولم يصب الكثير من البشر حتى الآن بانفلونزا الطيور بسبب عدم اندماج الفيروس مع وباء آخر ينتشر بسهولة بين الناس، ويخشى علماء أن تؤدي سلالة اتش.5.ان.1 الى مقتل الملايين من الاشخاص اذا لتخذت شكلا يسهل انتقاله بين البشر. وحول هذه النقطة، اوضح اوبنشاو ان الاطباء لا يعرفون حتى الآن نسبة خطورة الفيروس في حال اندمج بالانفلوانزا البشرية، وليس لديهم ادنى فكرة حتى الآن ما قد تكون وسائل علاجه. وقال الباحث ان العلاج تمحور حتى الآن حول تدابير وقائية من اجل الحد من الاذى الذي يسببه الوباء ومحاولة تدارك انتشاره بطريقة قاتلة. ولا يؤثر لقاح الانفلونزا البشرية في الوقاية من فيروس انفلونزا الطيور ولم يطور أي علاج له حتى الان رغم أن هناك عقاقير تساعد على التخفيف من حدته. وأصاب فيروس انفلونزا الطيور 133 شخصا في اسيا منذ أواخر عام 2003 وقتل 68 منهم. وتبلغ عدة دول في المنطقة بشكل متكرر عن مزيد من الحالات المشتبه بها في البشر وعن اصابات بالفيروس بين الطيور. | |
|
| |
valentino المدير العام
عدد الرسائل : 485 العمر : 34 تاريخ التسجيل : 15/03/2007
| موضوع: رد: تقارير علمية فى ميدان الطب والصحة المرجع : BBC ARABIC.com الإثنين مايو 21, 2007 6:19 am | |
| تفاصيل عملية زراعة وجه لسيدة فرنسية المريضة أصيبت بجروح كبيرة في وجهها عندما حاول كلب العائلة إيقاظها كشف الأطباء والجراحون الفرنسيون اليوم عن تفاصيل أول عملية زراعة لوجه أجريت لسيدة قبل أيام. وكانت السيدة التي أجريت لها العملية قد فقدت أنفها وشفتيها وذقنها بعد هجوم عليها. وتم خلال الجراحة، التي أثارت جدلا، نقل أنسجة وعضلات وأوردة وشرايين من متبرع في حالة وفاة دماغية إلى الجزء الاسفل من وجه المريضة. وشدد الاطباء على أن السيدة لن تشبه المتبرع، كما أنها لن تبقى بنفس الشكل الذي كانت عليه من قبل، وبدلا من ذلك سيكون لها وجه "هجيني". لكن أحد الأطباء شكك في خطوات العملية وقال إنه كان يجب على الجراحين أن يحاولوا أولا إجراء عملية إعادة تشكيل للوجه حسب ما هو متبع تقليديا. وكانت المرأة وعمرها 38 عاما والتي لم ترغب في الكشف عن هويتها قد أصيبت بتشوهات كبيرة في الجزء الأسفل من وجهها عندما حاول كلب العائلة إيقاظها بعد أن تناولت جرعة دوائية زائدة في محاولة منها للانتحار. وتقول ابنة المرأة وعمرها 17 عاما إن الكلب نجح بطريقة ما في إيقاظها وأنها كانت -نوعا ما-محظوظة لنجاحه بذلك رغم ما تسبب به من جروح. وقد قامت السلطات في وقت لاحق بقتل الكلب رغما عن إرادة العائلة. "شكرا لكم" وقال "فيليب دومي" مدير مستشفى "أميين" شمالي فرنسا حيث أجريت العملية يوم الأحد الماضي إن العملية كانت ضرورية "لأن وضع المريضة كان استثنائيا". وقد وصف رئيس فريق الجراحين الدكتور "ديفاشيلي" صعوبة العملية التي تطلبت زراعة جلد وعضلات ووصل الكثير من الأوردة والشرايين والخلايا العصبية. وقال الطبيب إن وصل الأعصاب ببعضها يجب أن يتيح للمريضة تحريك قسمات وجهها. وقد استغرقت العملية أربع ساعات. وبعد أربع ساعات من انتهاء العملية بدأ الدم يجري في عروق جلد الوجه المزروع. وقد استعادت المريضة وعيها بعد أربع وعشرين ساعة من العملية. وعندما استيقظت المريضة كان أول ما تفوهت به: "شكرا لكم". لكن بعض الخبراء شككوا في ضرورة اللجوء إلى مثل هذه العملية المثيرة للجدل. وقال أحد مستشاري لجنة الأخلاق الاستشارية الفرنسية الوطنية إن فريق الجراحة قد انتهك نصيحة اللجنة بعدم اللجوء أولا إلى عملية إعادة التشكيل الوجهي التقليدية. غير أن كارولين كامبي المديرة العامة للوكالة التي تعمل في إطار وزارة الصحة الفرنسية والتي تقوم بتنسيق عمليات الجراحة قالت إن الجراحة العادية لم تكن ممكنة في حالة المريضة تلك. لكن المخاوف الاخلاقية بشأن زراعة الوجه، والتأثير النفسي على المريض الذي يختلف مظهره بعد العملية، أدت إلى إحجام هذه الفرق عن مثل هذه العمليات في السابق. وقد سادت مخاوف أخرى تتمثل في المضاعفات المناعية التي يعاني منها المرضى الذين يخضعون لعمليات زراعة والتي تتطلب منهم تناول عقاقير خاصة لتثبيط المقاومة المناعية في أجسادهم. | |
|
| |
valentino المدير العام
عدد الرسائل : 485 العمر : 34 تاريخ التسجيل : 15/03/2007
| موضوع: رد: تقارير علمية فى ميدان الطب والصحة المرجع : BBC ARABIC.com الإثنين مايو 21, 2007 6:19 am | |
| التوت البري يقي من تسوس الأسنان فاكهة التوت البري تقي من تسوس الأسنان وكذلك من أمراض في المجاري البولية اكتشف العلماء أن هناك مركبا في فاكهة التوت البري Cranberries يمكن أن يمنع البكتيريا من الالتصاق بالأسنان ويمنع تشكل تجمعات مادة "البليك" المضرة بالأسنان. لكن الباحثين يحذرون من أن الكثير من المنتجات التي تحتوي على التوت البري تحتوي أيضا السكر وأن استهلاك كميات كبيرة منها قد يساعد في تسوس الأسنان. ويقول الدكتور "هيو وان كو" من مركز جامعة "روشيستر الطبي" في نيويورك والذي أجرى البحث، إن الهدف كان استخلاص الخواص الوقائية للتوت البري وإضافتها إلى معجون الأسنان أو غسول الفم. وقال إن السبب وراء فاعلية التوت البري الكبيرة في حماية الأسنان لا يزال غير واضح . كما كان الباحثون قد اكتشفوا سابقا أن التوت البري له خواص تساهم في تخفيف إصابات المجاري البولية التي تسببها أيضا أنواع من البكتيريا الضارة. وقد أمضى الباحثون نحو سبعة أشهر حتى حصلوا على نتائج أظهرت أن التوت البري كان فعالا بنسبة 80% في وقاية الأسنان. ووجد الباحثون أن مركب التوت البري لا يمنع فحسب البكتيريا الجديدة من الالتصاق بالأسنان، بل بدا أيضا أنه يعيق إنزيمات البكيتريا التي تلعب دورا أساسيا في تشكل طبقة "البليك". غير أن الدكتور "كو" أشار إلى الحاجة لمزيد من الاختبارات للسعي لعزل المركبات الفعالة في التوت البري قبل النظر في إجراء اختبارات سريرية على مرضى. لكن الباحثين والاختصاصيين في طب الأسنان يقولون إنه باعتبار أن التوت البري يحوي مادة شديدة الحموضة، ورغم أن الريق في الفم يسعى إلى جعل مستوى تركيز الحموضة طبيعيا، إلا أنه يعجز عن ذلك أحيانا مع الإسراف في تناول مواد عالية الحموضة. ويخلص الباحثون إلى أنه ينبغي الاعتدال في تناول التوت البري رغم فائدته تجنبا لمشاكل محتملة. | |
|
| |
valentino المدير العام
عدد الرسائل : 485 العمر : 34 تاريخ التسجيل : 15/03/2007
| موضوع: رد: تقارير علمية فى ميدان الطب والصحة المرجع : BBC ARABIC.com الإثنين مايو 21, 2007 6:19 am | |
| العلاج بـ"الدلافين" قد يكافح الاكتئاب تزايد استخدام الدلافين والتفاعل معها كوسيلة للعلاج في الفترة الاخيرة كشفت دراسة جديدة عن أن السباحة مع الدلافين يمكنها أن تساعد في تخفيف حالات الاكتئاب منخفضة ومتوسطة الحدة. واختبر فريق من جامعة ليستر تأثير جلسات السباحة المنتظمة مع الدلافين على 15 شخصا مصابين بالاكتئاب في دراسة أجريت في هندوراس. وخلصت الدراسة إلى أن الأعراض في هذه المجموعة أظهرت تحسنا في حالتهم أكثر من مجموعة أخرى مكونة من ذات العدد مارست السباحة في ذات المنطقة دون التفاعل مع الدلافين. ونشرت الدراسة في "بريتيش ميديكال جورنال" وهي دورية طبية بريطانية. وكافة المتطوعين للمشاركة في الدراسة توقفوا قبل بدئها بأربعة أسابيع على الأقل عن تعاطي أي أدوية مضادة للاكتئاب أو حضور جلسات علاج نفسي. جلسات منتظمة وقام نصف المتطوعين بالسباحة والغطس حول الدلافين لمدة ساعة يوميا على مدى أسبوعين. وقام النصف الآخر بالسباحة أيضا لنفس المدة وفي نفس المنطقة ولكن دون وجود الدلافين حولهم. وبعد الأسبوعين ظهر تحسن على المجموعتين ولكن بشكل ملحوظ على المرضي الذين سبحوا مع الدلافين. ويقول فريق البحث إن القيمة الجمالية للسباحة مع الدلافين والمشاعر التي يثيرها التفاعل معهم قد تكون لها خصائص علاجية. ويتوقع البعض أن الموجات فوق الصوتية التي تصدرها لها تأثيرات ايجابية. ويعتقد فريق البحث في جامعة ليستر أن استخدام الحيوانات بهذه الطريقة قد يكون وسيلة فعالة في علاج الاكتئاب والأمراض النفسية الأخرى. ويقول الدكتور مايكل ريفيلي من فريق البحث "الدلافين حيوانات عالية الذكاء وقادرة على التفاعل بشكل مركب، ويتعاملون مع البشر بشكل ايجابي". وأضاف ريفيلي "بعض الأشخاص المصابين بالاكتئاب قد تكون لديهم مشكلات في التفاعل مع البشر، ولكنهم قد يستجيبون بشكل ايجابي أكثر لأنواع أخرى من التفاعل، ويجب أن نتذكر أننا جزء من عالم طبيعي والتفاعل معه قد يؤثر علينا إيجابا ويثبت له فائدة". | |
|
| |
valentino المدير العام
عدد الرسائل : 485 العمر : 34 تاريخ التسجيل : 15/03/2007
| موضوع: رد: تقارير علمية فى ميدان الطب والصحة المرجع : BBC ARABIC.com الإثنين مايو 21, 2007 6:19 am | |
| هل تريد تجنب السرطان؟ غير طريقة حياتك السمنة احد الاسباب الرئيسية للاصابة بالسرطان اوضحت دراسة حديثة قامت بها جامعة هافارد الامريكية ان تغيير اسلوب الحياة السائد في كثير من المجتمعات يمكن ان يساعد الى حد كبير في تخفيض عدد المصابين بالسرطان في العالم. وحسب هذه الدراسة فان ثلث حالات الوفاة بسبب السرطان في العالم، والتي تبلغ 7 ملايين حالة وفاة، ترتبط بمجموعة من العوامل، التي يطلق عليها الباحثون "عناصر الخطر"، واكثرها مرتبط بنمط الحياة المعاصرة. ووضعت الدراسة تسعة من هذه العناصر التي تزيد من امكانية الاصابة بالسرطان، وعلى رأسها السمنة، وقلة ممارسة الرياضة، وتناول الاغذية غير الصحية، والتدخين، وتناول المشروبات الكحولية، وتلوث الهواء. وجاءت نتائج هذه الدراسة اعتمادا على مراجعات شاملة للدراسات الطبية والتقارير الحكومية في مجال مكافحة السرطان. كما قام فريق جامعة هافارد الذي اعد الدراسة باعادة تحليل مجموعة من البيانات التي احتوت عليها الدراسات المختلفة في هذا الصدد. وانتهى فريق البحث الى انه في الدول منخفضة او متوسطة الدخل، فان اهم العوامل التي تزيد من مخاطر الاصابة بالسرطان هي التدخين وتناول الكحوليات وقلة تناول الخضراوات والفاكهة. اما في الدول مرتفعة الدخول فان اهم تلك العوامل هي السمنة، بالاضافة الى التدخين والكحوليات. التدخين هو الاخطر ويقول الدكتور ماجد عزت الذي قاد فريق البحث بجامعة هافارد ان التدخين يتصدر العوامل التي تزيد من مخاطر الاصابة بالسرطان، اذ انه وحده يتسبب في 21% من حالات السرطان التي تؤدي للوفاة. وضرب عزت مثالا على اهمية جهود مكافحة التدخين بما تم في بريطانيا، اذ ان حملات التوعية العامة بمخاطر التدخين ادت الى انخفاض ملحوظ في حالات الوفاة الناجمة عن سرطان الرئة. وأكد عزت اهمية الوقاية في وقف انتشار السرطان، وهي جهود تركز ببساطة على تغيير انماط الحياة السائدة في مجتمعات كثيرة، وتحسين ظروف البيئة. وتقول الدكتورة كات آني الباحثة في مركز ابحاث السرطان في بريطانيا ان هذه الدراسة توضح بجلاء ان الكثير من حالات السرطان، والكثير من الوفيات المرتبطة بها حول العالم يمكن تجنبها. وتؤكد ان الدراسات التي قام بها مركز ابحاث السرطان في بريطانيا قدرت انه يمكن منع نصف حالات الاصابة بالسرطان عن طريق تغيير انماط الحياة. يشار الى ان هذا المركز ينظم حملة لتغيير نمط الحياة في بريطانيا، تقوم على الاقلاع عن التدخين، وممارسة الرياضة بانتظام، وتناول الاطعمة والمشروبات الصحية، وتجنب التعرض بشكل مفرط لاشعة الشمس، وهو ما يقوم به بعض البريطانيين اثناء العطلات. | |
|
| |
valentino المدير العام
عدد الرسائل : 485 العمر : 34 تاريخ التسجيل : 15/03/2007
| موضوع: رد: تقارير علمية فى ميدان الطب والصحة المرجع : BBC ARABIC.com الإثنين مايو 21, 2007 6:20 am | |
| فطر يحارب الملاريا تنتقل الملاريا الى الانسان عن طريق البعوض قال فريق من الباحثين الدوليين إنهم اكتشفوا أحد انواع الفطريات في شرق إفريقيا يمكن أن يلعب دورا كبيرا في الحرب ضد مرض الملاريا. وقال الباحثون الذين ينتمون الى بريطانيا وهولندا وتنزانيا إن البعوض الذي يصاب بهذا الفطر يتوقف عن التغذي على الدماء وهو ما من شأنه أن يمنع انتقال الملاريا من البعوض الى الإنسان. وأشار الباحثون الى أن الفطر المكتشف يقلل كذلك من دورة حياة البعوضة الى ثلث عمرها المعتاد ليصبح اسبوعا بدلا من ثلاثة أسابيع. وتم تقديم نتائج البحث في المؤتمر الإقليمي الرابع لمكافحة الملاريا الذي عقد في العاصمة الكاميرونية ياوندي الإثنين. وقد اجريت بحوث في تنزانيا حيث تم نشر هذا الفطر على ملاءات قطنية وعند تعريض البعوض لهذه الملاءات اكتشف العلماء انخفاض حالات انتقال الملاريا إلى البشر بنسبة 76 بالمئة. ويقول العلماء إنه من غير المحتمل أن يتمكن البعوض من تكوين مناعة ضد هذا الفطر على غرار مقاومته للمبيدات الحشرية حيث إن هذا الفطر يطال عددا أكبر من الجينات في البعوض. ويتوقع العلماء أن يحل هذا الأسلوب خلال أربعة أعوام محل الشبكات المعالجة بمبيدات حشرية التي يتم وضعها على الأسرة في الوقت الحالي (الناموسيات) للحماية من لسعات البعوض. وقال بروفيسور ويليم تاكين من جامعة واشنطن : " حال اصابة البعوضة بهذا الفطر تتوقف عن التغذي على الدم البشري. تبدو عندها وكأنها شبعت ولا تريد غير الماء والسوائل الأخرى دون الدم. كذك وجدنا ان البعوض الذي يصاب بالفطر يصبح غير قادر على نقل الملاريا". ويقدر الخبراء انه خلال 4 سنوات قد يحل أسلوب الوقاية باستخدام الفطر محل المبيدات الحشرية المستخدمة لرش الشبكات المعلقة فوق الأسرة. | |
|
| |
valentino المدير العام
عدد الرسائل : 485 العمر : 34 تاريخ التسجيل : 15/03/2007
| موضوع: رد: تقارير علمية فى ميدان الطب والصحة المرجع : BBC ARABIC.com الإثنين مايو 21, 2007 6:20 am | |
| عضات الخفافيش تنقل داء الكلب في البرازيل هناك نوع من الخفافيش يعيش على دماء الثدييات تواجه السلطات الصحية في البرازيل مشكلة صحية من نوع خاص بعد أن تعرض عدة أشخاص لهجمات شنتها عليهم أسراب من الخفافيش مصاصة الدماء تحمل فيروس داء الكلب. وقد توفي 23 شخصا جراء إصابتهم بداء الكلب خلال الشهرين الماضيين بعد أن عضتهم تلك الخفافيش. ويرجع بعض الخبراء أسباب تلك الهجمات إلى اقتلاع أشجار غابات الأمازون، الشيء الذي يتسبب برأيهم في حرمان الخفافيش من سكنها الطبيعي. وليست هذه المرة الأولى التي تحدث فيها مثل هذه الهجمات في الأمازون. إلا أن السلطات تقول إن الموجة الأخيرة من الهجمات شديدة الخطورة. وقد لقي 16 شخصا حتفهم الشهر الماضي بعد أن أصيبوا بعضات الخفافيش في منطقة تقع في ولاية ماراناو الشمالية. وتوفي سبعة آخرون الشهر الجاري في بلدية أخرى بنفس الولاية. وتقول السلطات الصحية إنها عالجت أكثر من 1300 شخص مصاب بداء الكلب تعرضوا في بيوتهم لعضات الخفافيش التي هاجمتهم ليلا في غالبية الحالات. وقد بدأ الناس في المناطق المتضررة يملأون الثقوب الموجودة في الجدران بقشور الموز للحيلولة دون دخول الخفافيش إليها واتخاذها سكنا لها. لا أن آخرين قالوا إن أعداد الخفافيش قد تزايدت بسرعة كبيرة مع انتشار تربية المواشي في المنطقة، مع ما يعنيه ذلك من توفير للموارد الغذائية الضرورية. وقد شهدت مناطق أخرى تنتشر فيها تربية المواشي هجمات مماثلة على البشر في أمريكا اللاتينية عندما كان يتم ترحيل قطعان المواشي على نحو مفاجئ ويتم حرمان الخفافيش من غذائها الطبيعي. وتتغذى الخفافيش من دماء الثدييات الأخرى خلال نومها. وتعتبر أكبر ناقل لفيروس داء الكلب في البرازيل. | |
|
| |
valentino المدير العام
عدد الرسائل : 485 العمر : 34 تاريخ التسجيل : 15/03/2007
| موضوع: رد: تقارير علمية فى ميدان الطب والصحة المرجع : BBC ARABIC.com الإثنين مايو 21, 2007 6:21 am | |
| دراسة: فحص البول للاستدلال على الاصابة بسرطان المثانة المدخنون أكثر عرضة للاصابة بسرطان المثانة أفادت دراسة جديدة أنه قد يكون بالامكان الاستدلال على الاصابة بسرطان المثانة (أو عدمها) من خلال فحص بسيط للبول لقياس مستوى انزيم "تيلوميراز". ويقول الباحثون الايطاليون ان مستوى دقة فحصهم بلغ تسعين بالمئة، وأضافوا في مقال نشر في مجلة الرابطة الطبية الأمريكية ان هذا الفحص يجب ان يجرى بشكل أشمل على المدخنين خاصة وفئات أخرى أكثر عرضة للاصابة بالمرض. ويعتبر سرطان المثانة رابع أكثر أنواع السرطان انتشارا بين الر جال والعاشر بين النساء في بريطانيا، حيث تكتشف 10700حالة كل سنة تؤدي 4900 حالة منها الىالوفاة. واذا تم اكتشاف المرض في مراحله الأولى فان فرص الشفاء أفضل. وكانت وسائل الفحص لاكتشاف الاصابة بسرطان المثانة حتى الان اما مكلفة ومؤلمة أو قليلة الفعالية. مقارنات وقد درس الباحثون في مستشفى مورجانيي في ايطاليا 218 حالة من الرجال الذين شخص مرض سرطان المثانة في 134 منهم، حيث فحصوا مستوى انزيم تيلوميراز في بولهم الموجود في جميع الخلايا السرطانية البشرية تقريبا بينما وجوده محدود في الخلايا غير السرطانية. كان تشخيص سرطان المثانة مبنيا على فحص عينات نسيجية بالاضافة الى فحص نظري للبول. تمت مقارنة الفحص الانزيمي بالفحص الذي يركز على الخلايا السرطانية في البول وهو أقل حساسية خاصة فيما يتعلق بالتواجد المحدود للخلايا السرطانية. وقد تبين ان دقة الفحص الانزيمي بلغت 90%ر في حال وجود السرطان و 88% في حال عدم وجوده. وقد تبين ان نتائج الفحص الانزيمي تلغ نفس الدرجة من الدقة في حال انخفاض مستوى الاصابة بسرطان المثانة أيضا. وورد في المقال الذي كتبه فريق البحث برئاسة ماريا أورورا سانتشيني : " الفحص الذي طورناه يتطلب كمية محدودة من البول وهو فحص غير مكلف وغير مؤلم وسهل ". وأضاف المقال ان نسبة اصابة المدخنين بسرطان المثانة تبلغ ثلاثة أضعاف النسبة التي يواجهها غير المدخنين. وقال بروفيسور جاريث وليامز من معهد أبحاث السرطان في بريطانيا :" هناك حاجة الى دراسات وابحاث اضافية لمتابعة هذه الاستنتاجات المثيرة ولتحديد الفائدة الطبية من هذا الفحص في التشخيص الأولي ومراقبة تطور سرطان المثانة". | |
|
| |
valentino المدير العام
عدد الرسائل : 485 العمر : 34 تاريخ التسجيل : 15/03/2007
| موضوع: رد: تقارير علمية فى ميدان الطب والصحة المرجع : BBC ARABIC.com الإثنين مايو 21, 2007 6:21 am | |
| تقنية جديدة لـ"تجميد" سرطان الرئة واسهمت هذه التقنية في علاج 16 مريضا حتى الآن .. تعافى منهم سبعة من السرطان. بدأ الاطباء في استخدام تقنية جديدة لعلاج سرطان الرئة، عبر تجميد الخلايا في درجة حرارة تصل الى سالب 190درجة، وذلك للمرضى الذين ليس بامكانهم الخضوع لعمليات جراحية. في العادة تهدف الجراحات الى وقف انتشار السرطان، لكن هذا الامر ليس ممكنا تماما خاصة إذا كان المرضى شديدي الضعف. وقد نجح الاطباء في مستشفى "هيرفيلد" في "ميدل اسكس" ببريطانيا في محاولاتهم لتجميد الخلايا السرطانية ووضعها في كرة مثلجة. واسهمت هذه التقنية في علاج 16 مريضا. ووصفت حالة سبعة من هؤلاء الذين خضعوا لهذه التجربة قبل عام بأنها جيدة ، حيث تأكد انهم تعافوا من السرطان. وقال الدكتور عمر مايوند الذي اجرى هذه التجارب ان حوالي الفين من مرضى السرطان سيكونون مؤهلين للخضوع لهذا العلاج سنويا. ويضيف :" ان استئصال الرئة قد يكون الخيار الافضل في المراحل المبكرة من السرطان، الا ان ذلك قد يتسبب في مشاكل صحية خطيرة لحوالي عشرين بالمئة من المرضي الذين قد يعانون من مشاكل حادة في التنفس". فرصة اخرى تتضمن التقنية الجديدة عمل فتحة طولها 12 سم في الصدر حتى يمكن ادخال جهاز خاص الى منطقة الورم الخبيث. ويستخدم النتروجين السائل في تجميد الورم لجعله يتحلل مع الجسم خلال فترة تتراوح بين ثلاثة الى ستة اشهر، وهو امر يعتقد العلماء انه ليس خطيرا وان المرضى يحققون نتائجا جيدة. والطريقة الجديدة اقل خطرا ، ولا تستغرق زمنا كالذي تستغرقه الجراحات العادية لازالة الرئة، كما ان المرضى يحتاجون لفترة نقاهة اقل حيث ان بامكانهم مغادرة المستشفى خلال اربعة ايام. وعملية تجميد الخلايا ليست تقنية جديدة، وهي مستخدمة عادة في جراجات اخرى، لكن فريق اطباء مستشفى "هيرفيلد" يعتقد ان الطريقة تستخدم للمرة الاولى لعلاج سرطان الرئة، ويقولون ان النتائج التي حققتها تعتبر مشجعة للغاية، كما انها لا تحدث اضرارا كبيرة بالرئة. ابحاث جديدة ويقول الدكتور مايوند ان المريض المثالي لهذه الطريقة هو ذلك اصيب بسرطان الرئة في مراحله المبكرة، ويعاني من مشاكل في وظائف الرئة. وتصف الدكتورة سو منيج لي اخصائية امراض سرطان الرئة في مركز ابحاث السرطان البريطاني التقنية الجديدة بأنها تقدم املا جديدا للمرضي الذين لا تسمح حالتهم باجراء جراحة خاصة اذا كان الورم السرطاني اكبر مما هو متوقع. الا ان لي تقول ان هناك حاجة لاجراء المزيد من الابحاث والتجارب لتأكيد نجاعة هذه الوسيلة، قبل التوصية بادراجها ضمن الحلول المقترحة لمرضى السرطان. يذكر ان هناك حوالي 37 الف بريطاني يعانون من سرطان الرئة. | |
|
| |
valentino المدير العام
عدد الرسائل : 485 العمر : 34 تاريخ التسجيل : 15/03/2007
| موضوع: رد: تقارير علمية فى ميدان الطب والصحة المرجع : BBC ARABIC.com الإثنين مايو 21, 2007 6:21 am | |
| عقار يخفض نسبة الإصابة بسرطان الثدي إلى النصف هرسبتين عقار يستخدم بالفعل في الحالات المتقدمة من سرطان الثدي أظهرت دراسة أمريكية أن العقار هيرسبتين يخفض بنسبة 50% من مخاطر عودة الأورام الخبيثة للنساء اللائي عولجن من سرطان الثدي . وقد أظهرت دراسة ثانية أجريت في دورية نيو انجلاند الطبية أن عقار هيرسبتين يمكن أيضا أن يخفض من احتمالات تعرض المريضة لعودة المرض إذا ما أدمج مع العلاج الكيميائي الذي عادة ما تخضع له النساء المصابات بالمرض. وقد وصف أحد كبار العلماء المتخصصين بالسرطان نتائج الدراسة بأنها :"مذهلة ". ولكن تلك النتائج تعني تعرض المشرعين المسؤولين عن تنظيم توفير ذلك العقار في الأسواق لضغوط إضافية لحثهم على إتاحته لكل الحالات سواء كانت في مراحلها الأولى أم المتقدمة. والعقار الجديد، الذي يحمل أيضا أسما تجاريا هو ترازتوزوماب ، يستهدف بروتينا يعرف بالرموز اتش ئي آر -2 ، الذي ينتشر في أجسام النساء المصابات بسرطان الثدي. يذكر أن هذا البروتين يوجد في أجسام نحو خمس حالات سرطان الثدي ، أي ما يعادل 10 آلاف سيدة في بريطانيا. وينبغي على شركة روتشيه المنتجة لعقار هيرسبتين تقديم طلب للمنظمين الأوروبيين قبل ترخيص الدواء للاستخدام في المراحل المبكرة من السرطان . بعد ذلك يجب على المعهد الوطني للصحة و الامتياز الطبي منح موافقته على صرف العقار من قبل الأطباء العاملين لدى هيئة التأمين الصحي البريطانية. وتقول الحكومة إنه ينبغي التعجيل من تلك الإجراءات، ولكن ليس من المتوقع أن تكتمل قبل الربيع المقبل. وحتى ذلك الحين، سيكون القرار بيد صناديق دعم الرعاية الصحية لتحدي صرف ذلك الدواء على نفقة التأمين الصحي ، الأمر الذي تصل تكلفته إلى 30 ألف جنيه للمريضة. ويجري حاليا صرف العقار لنحو 1700 امرأة يحصلن عليه لمدة عام. وبعد نحو عام أصيبت 13% منهم ( أي 220 امرأة ) بالمرض مجددا وماتت منهن 34 مريضة. ويحبذ البروفيسور إيان سميث رئيس مستشفى مارسدن ومعهد أبحاث السرطان صرف العقار الجدي للنساء الآن وقبل الدخول في دوائر الإجراءات الحكومية والروتين لأنه يحقق فرقا واضحا وملموسا في حالاتهن. فوائد واضحة الدراسة الثانية جمعت بين تجربتين أجريتا في أمريكا شملت 3350 مريضة استخدمن العقار سواء ضمن عقاقير أخرى مثل "تاكسول" أو بمفرده. وجاءت النتائج لتظهر ان اخذ العقارين معا قد خفض خطر التعرض للإصابة بنسبة النصف بينما انخفضت نسبة الوفيات بنسبة الثلث. ولكن العلماء يريدون معرفة الآثار بعيدة المدى لهذا العقار حيث أن معظم النساء المصابات بالسرطان يصبن به مرة أخرى بعد مرور سنة ونصف أو سنتين بعد زوال الأعراض لأول مرة. | |
|
| |
valentino المدير العام
عدد الرسائل : 485 العمر : 34 تاريخ التسجيل : 15/03/2007
| موضوع: رد: تقارير علمية فى ميدان الطب والصحة المرجع : BBC ARABIC.com الإثنين مايو 21, 2007 6:21 am | |
| طفرة في الوقاية من سرطان عنق الرحم قد يعطى اللقاح لفتيات في سن العاشرة تفيد تقارير ان لقاحا ضد اثنين من الفيروسات التي تؤدي الى معظم حالات الاصابة بسرطان عنق الرحم قد جرى اختباره بفعالية بلغت 100% وان هذا اللقاح قد يكون متوفرا في الأسواق خلال سنة. وكان لقاح "Gardasil" فعالا في مقاومة فيروس بابيلوما البشري (HPV) المسؤول عن 70% من حالات الاصابة بسرطان عنق الرحم. وقد شاركت 12167 امرأة تتراوح أعمارهن بين 16-21 سنة من 13 بلدا بما فيها بريطانيا في التجارب التي أجريت على اللقاح. ويعتقد الباحثون ان اللقاح فعال بدرجة أكبر في حال اعطائه للفتيات قبل سن البلوغ ولكن يخشى البعض من أن يؤدي ذلك الى تشجيع ممارسة الجنس قبل النضوج. ويؤدي سرطان عنق الرحم الى وفاة 274 ألف امرأة في جميع أنحاء العالم كل سنة . وقد أثبتت التجارب التي أجريت على اللقاح والمسماة "المستقبل 2" والتي استمرت سنتين انه كان فعالا بنسة 100% في منع حدوث المراحل الأولية من سرطان عنق الرحم وكذلك أدى الى تفادي حدوث أعراض غير عادية يسببها نوعان من فيروس (HPV) وهما فصيلة 16 وفصيلة 18. وكانت تجربة أخرى أضيق نطاقا شاركت بها 277 امرأة قد انتهت بنتائج مشابهة. وقالت د. ان ساروسكي وهي مستشارة طبية من معهد أبحاث السرطان في بريطانيا "ان هذه النتائج تؤكد أدلة متنامية تم التوصل اليها سابقا تشير الى ان اللقاح المضاد لسرطان عنق الرحم يبشر بنتائج طيبة في المستقبل". وأضافت ساروسكي انه "يبدو انه سيكون بالامكان تفادي معظم الحالات قريبا". وأشارت الى ان أفضل طريقة للتعامل التي تسببها فيروسات هي منع حدوثها أصلا باستخدام لقاح. وقالت البروفيسورة مارجريت ستانلي من جامعة كامبرج " ان نتائج تجربة "المستقبل 2" هي مثيرة جدا بسبب عدد المشاركين بها ونسبة نجاحها التي بلغت 100%. وكذلك وجد البروفيسور بيتر ريجبي مدير معهد أبحاث السرطان نتائج التجارب المشار اليها مثيرة وقال: "يتم تشخيص سرطان الرحم عند ثلاثة الاف امرأة في بريطانيا سنويا، لذلك فهو أمر مثير ان نسمع ان بالامكان التقليل من هذا العدد بشكل جذري في المستقبل المنظور". استصدار التراخيص يتوقع أن تتقدم الشركات التي تقوم بتصنيع اللقاح (Gardasil) بطلب الى ادارة الأغذية والعلاجات الأمريكية لاستصدار رخصة لتسويق اللقاح قبل نهاية السنة. وسيتبع هذا الطلب طلب اخر لوكالة الأدوية الأوروبية. وتقوم شركة بريطانية بفحص لقاح مشابه مضاد لفيروس HVP يدعى cervarix. ومع ان فيروس HVP ينتقل عبر الاتصال الجنسي، الا ان هناك احتمالا لاعطاء اللقاح للفتيات في سن بين العاشرة والثالثة عشرة ، مما أثار انتقادات بامكانية أن يؤدي ذلك الى تشجيع الفتيات على البدء بالنشاط الجنسي في وقت مبكر. | |
|
| |
valentino المدير العام
عدد الرسائل : 485 العمر : 34 تاريخ التسجيل : 15/03/2007
| موضوع: رد: تقارير علمية فى ميدان الطب والصحة المرجع : BBC ARABIC.com الإثنين مايو 21, 2007 6:22 am | |
| دعوة عالمية لمكافحة الأمراض المزمنة ممارسة الرياضة مهمة للصحة واللياقة قالت منظمة الصحة العالمية ان من الممكن انقاذ الملايين من موت محقق في السنوات العشر القادمة عن طريق مكافحة الأمراض المزمنة. وقال المنظمة انه يمكن منع 36 مليون حالة وفاة في العقد المقبل بمكافحة أمراض القلب، والجلطة، والسرطان، والسكري. وفي أحدث تقرير لها تقول المنظمة ان السبب في الاصابة بهذه الأمراض القابلة للعلاج يرجع الى التدخين، وعدم تناول الطعام الصحي، والتقصير في ممارسة الرياضة. وحذر التقرير من أن الدول الفقيرة والنامية هي التي ستعاني أكثر من غيرها. وطالبت منظمة الصحة العالمية باتخاذ اجراءات لبلوغ هدف تقليص الوفيات بنسبة 2 % بحلول عام 2015. ويناشد التقرير الحكومات والهيئات والجمعيات الأهلية والمواطنين في كل المجتمعات العمل لبلوغ هذا الهدف. أبحاث في دول مختلفة وتناول التقرير بالبحث وجود تلك الأمراض في دول مختلفة منها البرازيل وكندا والصين والهند ونيجيريا وباكستان وروسيا وبريطانيا وتنزانيا. وأشار البحث الى أن السبب في زيادة الاصابة بالأمراض المزمنة في تلك الدول، هو تناول الناس لأطعمة مشبعة بالدهون أكثر، والتزامهم نمط حياة أقل حركة. ويضيف التقرير أن ارتفاع تسويق السجائر في الدول النامية مسؤول عن ازدياد نسبة التدخين مما يؤدي للاصابة بتلك الأمراض. وتقول المنظمة ان هناك اجراءات يمكن أن تساعد على زيادة الوعي الصحي ومنها، تخفيف نسبة الملح في الأطعمة الجاهزة، وتحسين نوعية الوجبات المدرسية. كما يطالب التقرير بزيادة الضرائب على السجائر للحد من انتشارها. التدخين سبب رئيسي للاصابة بالأمراض ويقول التقرير ان الحد من الاصابة بالأمراض المزمنة يمًكن الدول وخاصة النامية منها من زيادة ناتجها القومي لتوفر العمالة الصحية فيها. كذلك توفر الدول الأموال التي تنفق على العلاج، أو تحولها الى مجالات طبية أخرى. خسارة بمليارات الدولارات ويقدم التقرير نماذج لخسارة بعض الدول نتيجة زيادة الاصابة فيها بالأمراض المزمنة. فالصين مثلا يمكن أن تبلغ خسارتها 558 مليار دولار أمريكي، والهند 236 مليار دولار، وروسيا 303 مليار دولار. أما في بريطانيا فيقول التقرير ان خمسة ملايين شخص سيموتون بسبب الأمراض المزمنة على مدى العشر سنوات القادمة. ويقول التقرير ان الخسارة المرتبطة بذلك سوف تبلغ 33 مليار دولار أمريكي أي ما يقارب 19 بليون جنيه استرليني. وقد أيدت عدة منظمات تعنى بالصحة العامة الدعوة التي أطلقتها منظمة الصحة العالمية. وقال ريتشارد هورتون رئيس تحرير مجلة لانسيت العلمية في مقال افتتاحي له انه يجب تبني دعوة المنظمة وجعلها هدفا تنمويا لهذه الألفية. وأضاف أن العمل الجماعي مطلوب في مجال مكافحة الأمراض المزمنة بنفس القدر الذي تتكافل به الدول للوقاية من الأمراض المعدية. | |
|
| |
valentino المدير العام
عدد الرسائل : 485 العمر : 34 تاريخ التسجيل : 15/03/2007
| موضوع: رد: تقارير علمية فى ميدان الطب والصحة المرجع : BBC ARABIC.com الإثنين مايو 21, 2007 6:22 am | |
| جائزة نوبل للعلوم من نصيب مكتشفي بكتريا القرحة باتت معالجة القرحة اكثر يسرا بواسطة المضادات الحيوية أثبت العالمان "روبين وارين" و"باري مارشال" أن بكتيريا "هيليكوباكتر بايلوري" تلعب دورا رئيسيا في التسبب بقرحة المعدة وقرحة الأمعاء. وبفضل جهد العالمين لم تعد قرحة المعدة مرضا يحتاج إلى علاج طويل ويقعد المرضى عن ممارسة حياتهم الطبيعية، حيث بات بالإمكان الآن معالجة هذه القرحة عبر علاج قصير الأمد يعتمد على المضادات الحيوية. وحتى عام 1982 حينما تم اكتشاف بكتريا "هيليكوباكتر بايلوري" على يد "مارشال ووارين"، كان يعتقد أن الضغوط وأسلوب الحياة هما السبب الرئيسي في قرحتي المعدة والامعاء، ، لكن تم التأكيد الآن على أن البكتريا مسؤولة عن أكثر من 90 بالمائة من قرحات الأمعاء، وكذلك عن 80 بالمائة من قرحات المعدة. ارتباط رئيسي كان د. وارين وهو اختصاصي في علم الأمراض من "بيرث" ، قد مهد السبيل أمام هذا الإنجاز الطبي حين اكتشف وجود مجموعة صغيرة من البكتريا تستوطن الجزء الأسفل من البطن وذلك لدى خمسين بالمائة من المرضى الذين راجعوه على خلفية شكاوى من القرح. كما كان الدكتور "وارين" هو الذي رصد الملاحظة المهمة بوجود حالات التهابية على الدوام قرب المناطق التي توجد فيها البكتريا. وقد أبدى الدكتور "مارشال" اهتمامه بالموضوع، حيث قام ببحث مطول لدراسة لعينات أخذت من حوالي مائة مريض. وبعد محاولات عديدة، تمكن الدكتور "مارشال" من رصد نوع غير مألوف من البكتريا في معظم هذه العينات، ثم اكتشف هو والدكتور "وارين" أن هذه البكتريا موجودة لدى غالبية المرضى الذين يعانون من قرحات في المعدة أو في الأمعاء. وعلى الرغم من أن قرحة المعدة يمكن أن تعالج بعقاقير حمضية، إلا أنها غالبا ما تنتكس طالما أن البكتريا ما تزال ناشطة في البطن. وأثبت الدكتوان "وراين" و"مارشال" أن مرضى القرحة لا يمكن معالجتهم بشكل سليم إلا بطرد البكتريا من المعدة. وقد أشادت لجنة نوبل بجهود العالمين الأستراليين لمثابرتهما ورغبتهما القوية في مساعدة المرضى، وقالت اللجنة :" بواسطة تقنيات متاحة بشكل عام ، قاما بجهد يستحق التقدير أثبت بشكل لا يدع مجالا للشك بأن بكتريا "هيليكوباكتر بايلوري" تتسبب في هذا المرض. ويعتقد أن هذه البكتيريا تؤدي إلى التسبب في القرحة من خلال حض المعدة على إفراز المزيد من الأحماض، الأمر الذي يؤدي الى الأضرار بأغشية المعدة والامعاء. | |
|
| |
valentino المدير العام
عدد الرسائل : 485 العمر : 34 تاريخ التسجيل : 15/03/2007
| موضوع: رد: تقارير علمية فى ميدان الطب والصحة المرجع : BBC ARABIC.com الإثنين مايو 21, 2007 6:22 am | |
| الحوامل اكثر عرضة للاصابة بالإيدز يمكن أن يعدل النظام المناعي للانسان فيروس الإيدز قال باحثون امريكيون ان السيدات الحوامل اكثر عرضة للاصابة بمرض الايدز بمقدار الضعف مقارنة بالسيدات الاخريات. واعتمد الباحثون على متابعة اكثر من 10 آلاف سيدة في اوغندا ليتوصلوا الى تلك النتيجة. ويقول كاتب البحث الذي نشر في نشرة لانسيت الطبية ان التغيرات الهرمونية التي تتعرض لها السيدات الحوامل تجعلهن اكثر عرضة للاصابة بالمرض القاتل. بينما تشير نظرية اخرى الى ان الحمل يضعف جهاز المناعة فتزيد فرصة الاصابة بالايدز. وفي الوقت ذاته يقول باحثون اخرون إن الفيروس المسبب لمرض الإيدز يمكن أن يصيبه الوهن ويصبح أقل قوة. وقام فريق من الباحثين بمعهد طب المناطق الحارة بمقارنة مجموعتين من عينات فيروس HIV المسبب لمرض الإيدز: واحدة من عامي 1986-1989 والأخرى لعامي 2002-2003. وقد وجد الباحثون أن العينات الأحدث ظهرت أقل تكاثرا وأكثر تأثرا بالعقاقير الطبية، بينما توصلت دراسات أخرى إلى أنها تصبح أشد مقاومة. ويقول الباحثون إن دراستهم لا تعني بحال من الأحوال التقليل من جهود مكافحة انتشار المرض. وقد تمكن الباحثون من مقارنة 12 عينة فقط، من كل فترة زمنية، ولكنهم لم يتمكنوا من استبعاد أي أثر للعلاج بالعقاقير على الفيروس. أمل للمستقبل ووصف الباحث، الدكتور إريك أرتس الدراسة بأنها لا تزال في مراحلها الأولى، وقال "وجدنا ملاحظة مثيرة، هي أن الفيروسات من الألفين أضعف كثيرا من تلك التي ترجع إلى الثمانينيات. وأضاف "من الواضح أن هذه الفيروسات لا تزال تسبب الوفاة، بالرغم من أنها بمعدل أقل الآن، وربما نرى انها لا تسبب الوفاة خلال 50 أو 60 عاما". وقال محرر إحدى المنشورات العلمية إن الاعتقاد الذي تكون هو أنه ربما ضعف الفيروس خلال انتقاله من إنسان إلى آخر. لكن الدراسة الأخيرة أظهرت عكس ذلك تماما. "يظهر أن ما يحدث هو أنه بانتقال الفيروس من شخص لآخر، فانه يضعف، من تعامله مع استجابة النظام المناعي للأشخاص". وقال إنه بمكن استنتاج أن فيروس HIV سيصبح أقل ضررا بالانسان بمرور الوقت. ولكنه يؤكد أننا ما زلنا بعيدين عن هذه النقطة، حيث أن العدوى بفيروس HIV لاتزال تهدد حياة الإنسان. وقال عالم من منظمة الصحة العالمية إن أمراضا أخرى كالجدري والسل والسيلان قد أظهرت نفس الميل للضعف بمرور الزمن. فهناك ميل طبيعي للتوصل إلى حالة من التوازن بين مصلحتي "الوسيط" و"العائل"، لضمان استمرار البقاء لوقت أطول. وبالرغم من ذلك يؤكد الدكتورماركو فيتوريا على أن هذا يجب ألا يدعوا الأشخاص للاسترخاء في الحرص ضد الاصابة بالفيروس. وقال لبي بي سي إن هذا لايمكن حسمه أو قياسه خلال سنوات وإنما يحتاج إلى أجيال. كما اثار تساؤلات حول امكانية التوصل إلى استنتاج من مثل هذه الدراسة الصغيرة. ويختلف العلماء حول نتائج الدراسة كما أظهرت دراسات أخرى نتائج مناقضة لذلك. | |
|
| |
valentino المدير العام
عدد الرسائل : 485 العمر : 34 تاريخ التسجيل : 15/03/2007
| موضوع: رد: تقارير علمية فى ميدان الطب والصحة المرجع : BBC ARABIC.com الإثنين مايو 21, 2007 6:22 am | |
| احتمال وجود علاقة بين سرطان الثدي واستخدام اليد اليسرى هرمونات معينة بالرحم قد تكون مرتبطة باليد اليسرى قال باحثون إنه من المحتمل وجود علاقة بين سرطان الثدي وأن تكون السيدة عسراء أي تستخدم يدها اليسرى. ووجد فريق بحثي هولندي إن المرأة العسراء تزيد احتمالت إصابتها بسرطان الثدي بمقدار الضعف عن تلك التي تستخدم اليد اليمنى. وتم نشر الدراسة، التي أجريت على 12 ألف سيدة، في الصحيفة الطبية البريطانية بريتش ميديكال جورنال. وكان بحث سابق قد اقترح ان التعرض لنسبة عالية من هرمون الجنس قد يسفر عن أن يكون الانسان أعسرا كما أن الهرمونات قد تؤدي إلى تغيرات في نسيج الثدي مما يجعل الأورام تنمو في مراحل متقدمة من العمر. وتقول إيما تاجارت، من مؤسسة بريكثرو الخيرية لسرطان الثدي " لا يوجد ما يدعو للقلق بالنسبة للنساء اللائي يستخدمن اليد اليسرى من نتائج هذا البحث". وأضافت قائلة "إن سرطان الثدي مرض معقد للغاية، والقليلون هم الذين يعرفون أسبابه". ومضت قائلة "إن المرأة يمكنها تقليل خطر الاصابة بتناول غذاء متوازن، والتقليل من تناول الكحوليات، وممارسة التمرينات الرياضية". وأردفت كما انه من المهم توعية النساء بهذا المرض. ومن جانبها قالت ليسلي ووكر، من مركز بحوث السرطان في بريطانيا "إن هذه الدراسة أجريت على عينة قليلة العدد نسبيا، والمطلوب هو إجراء دراسة على نطاق أوسع". وأضافت قائلة "إننا نعلم أن أقوى العوامل المؤثرة في هذا المرض هو السن، فثمانين بالمئة من حالات الاصابة بهذا المرض لنساء تجاوزن الخمسين من العمر". | |
|
| |
valentino المدير العام
عدد الرسائل : 485 العمر : 34 تاريخ التسجيل : 15/03/2007
| موضوع: رد: تقارير علمية فى ميدان الطب والصحة المرجع : BBC ARABIC.com الإثنين مايو 21, 2007 6:23 am | |
| عادة التدخين مميتة ولو قل عدد السجائر يحذر الاطباء من خطر التدخين مهما كان عدد السجائر قال باحثون نرويجيون ان عادة التدخين مميتة ولو اقتصرت على واحدة الى اربع سجائر يوميا، اذ تضاعف خطر الاصابة بمرض قلبي بثلاثة اضعاف. ويظهر من الدراسة التي نشرت في مجلة "توباكو كنترول (احتواء التبغ)" ان تأثير التدخين على صحة النساء أشد منه على الذكور. وقد تابع الفريق الطبي الحالة الصحية ونسبة الوفيات عند حوالي 43 ألف شخص من منتصف السبعينيات الى 2002. سرطان وخطر الامراض القلبية الذي يتعرض له مدخنو سيجارة الى 4 يوميا يضاهي 3 اضعاف الخطر على غير المدخنين. ويزيد احتمال الاصابة بسرطان الرئة خمس مرات عند النساء حتى ولو دخن اربع سجائر او اقل يوميا، بالمقارنة مع 3 اضعاف الاحتمال بالنسبة للرجال. وجاء في نتائج الدراسة ايضا ان نسبة الوفيات عند المدخنين الذين يدخنون عددا قليلا من السجائر اكبر بمرة ونصف منها عند غير المدخنين. كما اتضح ان نسب الوفيات باسباب مختلفة ازدادت بزيادة عدد السجائر المستهلكة. ويقول الباحثون انهم لم يتوصلوا الى التأثير الذي قد يكون لبضعة سجائر متفرقة، كبضعة منها كل ليلة سبت مثلا. ويختم الفريق الباحث بأنه ليس هناك تدخين آمن، اي ان الشخص مهما نقص عدد سجائره اليومية، يبقى معرضا للخطر. | |
|
| |
valentino المدير العام
عدد الرسائل : 485 العمر : 34 تاريخ التسجيل : 15/03/2007
| موضوع: رد: تقارير علمية فى ميدان الطب والصحة المرجع : BBC ARABIC.com الإثنين مايو 21, 2007 6:23 am | |
| امريكا تخطط لاول عملية لزراعة الوجه ستتطلب العملية 10 ساعات يستعد فريق جراحي امريكي للقيام باول عملية لزراعة الوجه في العالم، وهو الآن يختار المستفيد من العملية من بين 12 شخصا. وسبق وقام اطباء امريكيون بالعملية على اجسام وهبها اصحابها للعلم، لكنها المرة الاولى التي سيزرعون فيها وجها لشخص حي. وسيقوم فريق مستشفى كليفلاند الآن باختيار شخص يعاني من تشوه لإعطائه وجها جديدا. ويقدر الفريق حظوظ نجاح العملية بحوالي 50 بالمئة، وقد عبر بعض الخبراء عن قلقهم من خطورتها وكذلك مخالفتها للقيم الاخلاقية. وجه جديد وسيتعين على المستفيد من هذه العملية تناول عقار يحول دون رفض جسمه للاعضاء الجديدة، وذلك مدى الحياة، مما يشكل خطرا كبيرا. كما ان التأثير النفسي على كل من الشخص المعني واقرابه ما يزال مجهولا، بل يصعب التنبؤ حتى بالمظهر الذي سيكون عليه بعد العملية. وستؤخذ طبقات من الانسجة الجلدية من وجه شخص ميت ثم تزرع على وجه المستقبل بعد ازالة جلد وجهه. ويظهر من خلال حسابات الكمبيوتر ان الشخص بعد العملية سيتغير مظهره، لكنه لن يشبه صاحب الوجه الاصلي. ويتوقع ان يكون بامكان المستفيد من العملية الاكل والشرب وتحريك وجهه وتقاسيمه بكل حرية. اختيار وقد سمح لمستشفى كليفلاند بانجاز العملية بعدما فكرت لجنة بالامر سنة كاملة. وستقوم الجراحة ماريا زيميونوف وفريقها باستجواب 12 شخصا (5 رجال و7 نساء) لانجاز العملية على واحد منهم. وستتم مراعاة الجنس والعمر ونوعية البشرة في اختيار المستفيد. وقالت زيميونوف لوكالة اسوشييتد بريس: "علينا ان نختار شخصا يعاني من تشوه حقيقي، وليس آثار جروح او ما شابهها". | |
|
| |
valentino المدير العام
عدد الرسائل : 485 العمر : 34 تاريخ التسجيل : 15/03/2007
| موضوع: رد: تقارير علمية فى ميدان الطب والصحة المرجع : BBC ARABIC.com الإثنين مايو 21, 2007 6:24 am | |
| جهاز لاستنشاق الانسولين بدلا من الحقن معظم المصابين بداء السكري يتناولون حقن الأنسوين أوصى خبراء الصحة في الولايات المتحدة بالتصديق على شكل من الأنسولين يمكن استنشاقه عن طريق الفم لتعويض الحقن المعمول بها. ويوفر الدواء الجديد، الذي يحمل اسم إكزوبيرا، للمصابين بداء السكري بديلا عن الحقن اليومية التي يتوجب عليهم تناولها. وسيكون بالإمكان استخدام إكزوبيرا بالنسبة للصنف الثاني من داء السكري ، وهو الأكثر شيوعا، غير أنه لن يعوض استخدام الحقن بالنسبة للمصابين بالصنف الأول النادر. إلا أن المشرعين في الولايات المتحدة بادروا بطرح تساؤلات حول مدى نجاعة الدواء بالنسبة للأشخاص المدخنين أو أولئك الذين يعانون من أمراض رئوية. وقد أعرب هؤلاء المشرعون عن تخوفهم من الآثار طويلة الأمد للدواء، وتعهد المنتجون بمواصلة الأبحاث الى غاية العام 2019. وجاءت التوصية بالتصديق على إكزوبيرا من طرف لجنة من المستشارين تابعة للادارة الأمريكية للأدوية والأغذية. وعادة ما تصادق هذه الادارة على توصيات اللجان الاستشارية التابعة لها، إلا أنها ليست ملزمة بذلك. | |
|
| |
valentino المدير العام
عدد الرسائل : 485 العمر : 34 تاريخ التسجيل : 15/03/2007
| موضوع: رد: تقارير علمية فى ميدان الطب والصحة المرجع : BBC ARABIC.com الإثنين مايو 21, 2007 6:24 am | |
| المدخن أكثر عرضة لفقدان البصر حالات قليلة فقط التي يمكن علاجها حذر خبراء بريطانيون من أن المدخن أكثر عرضة لفقدان البصر في مرحلة متقدمة من العمر بمقدار الضعف عن غير المدخن، ولكن العديد من المدخنين مازالوا غير مدركين لمخاطر التدخين على أبصارهم. وطالب خبراء، من المعهد الملكي لمكافحة فقدان البصر وتحالف مكافحة ارتباط فقدان البصر بتقدم العمر AMD ، بوضع تحذير خاص على علب السجائر. ومن المرجح أن يطالب الخبراء الحكومة البريطانية بتمويل حملة توعية من مخاطر التدخين، فضلا عن فرض حظر شامل على التدخين في الأماكن المغلقة. ويذكر أن AMD، إرتباط ضعف البصر بالسن، يتطور بعد الأربعين ويؤثر على مركز شبكية العين، وهو السبب الرئيسي لضعف البصر في بريطانيا حيث يعاني منه 500 ألف شخص من بينهم 54 ألفا تطورت لديهم الحالة بسبب التدخين. عدم معرفة وقال تقرير أصدره التحالف إن سبعة من بين كل 10 مدخنين سيتوقفون عن التدخين نهائيا (41 بالمئة منهم) أو يقلصون استهلاكهم (28 بالمئة) إذا اعتقدوا أن هذه العادة ستؤثر على أبصارهم. وقالت متحدثة باسم وزارة الصحة البريطانية "إننا نعلم أن تغيير عادات الناس يتطلب التعامل مع الحقائق بشأن التدخين، بالاضافة إلى مساعدة المدخنين على الاقلاع". وأضافت قائلة "ومع ذلك فإن الرأي العام أقل تأييدا لحظر التدخين في كل الحانات". وأشارت إلى أن وضع عبارات التحذير على علب السجائر أمر تحدده المفوضية الأوروبية. وقال الاتحاد الطبي البريطاني إنه يؤيد وضع تحذير على علب السجائر. | |
|
| |
valentino المدير العام
عدد الرسائل : 485 العمر : 34 تاريخ التسجيل : 15/03/2007
| موضوع: رد: تقارير علمية فى ميدان الطب والصحة المرجع : BBC ARABIC.com الإثنين مايو 21, 2007 6:24 am | |
| زيت الزيتون يعمل كمسكن للآلام زيت الزيتون أحد المكونات الأساسية في طعام سكان منطقة البحر المتوسط اكتشف باحثون من مركز أبحاث في فيلادلفيا في الولايات المتحدة ان 50 غراما من زيت الزيتون من العصرة الأولى تعادل نحو واحد بالعشرة من جرعة دوائية من الـ"إيبوبروفين" المسكن للألم. وقال فريق البحث إنه رغم أن تأثير تلك الكمية ليس بالقوة الكافية لتسكين أوجاع الرأس إلا أنه يقد يفسر فائدة زيت الزيتون الذي يعتبر عنصرا أساسيا في وجبات الطعام لدى سكان منطقة البحر الأبيض المتوسط. أما المادة الفعالة التي عثر عليها بكميات كبيرة زيت الزيتون الطازج فتسمى" أوليو كانثال" وتثبط نشاط إنزيمات لها علاقة بالالتهاب بنفس الطريقة التي تعمل بها مادة الـ" إيبوبروفين" المسكن للألم وغيره من عقاقير مضادة للالتهابات. ويربط الالتهاب بعدد كبير من الأعراض الصحية مثل أمراض القلب والسرطان. ويقول المشارك في إعاد الدراسة "بول بريسلين":" لطالما ارتبطت وجبة منطقة البحر المتوسط التي يشكل زيت الزيتون عنصرا أساسيا فيها بالكثير من الفوائد الصحية بما فيها خفض نسبة الإصابة بالسكتة الدماغية وأمراض القلب وسرطان الثدي وسرطان الرئة وسرطان الأمعاء وسرطان الجلد وبعض أمراض العُتاه الباكر".( ضرب مم الجنون ينشأ عادة في أواخر عهد المراهقة ويتميز بفقدان الاهتمام بالناس والأشياء وبسلوك منحرف غريب.) ويضيف بريسلين:" ترتبط فوائد مشابهة لزيت الزيتون ببعض العقاقير الخاصة الّلاستيروديّة (عقاقير عضوية تنحل في الأدهان مثل الهرونات وحوامض المرارة والفيتامينات) والعقاقير المضادة للالتهابات مثل الأسبيرين والإيبوبروفين." وقد توصل الفريق إلى اكتشافه بعد أن لاحظ أحد الباحثين أن زيت زيتون العصرة الأولى الطازج يثير مؤخرة الحنجرة بنفس الطريقة التي يؤثر عليها عقار الإيبوبروفين. وتقول العالمة في حقل التغذية في مؤسسة التغذية البريطانية كلير وليامسون:" يحتوي زيت الزيتون عددا كبيرا من المواد الفعالة من الناحية الحيوية, لكننا لسنا متأكدين بعد من وظيفتها." وتضيف وليامسون:" نعتقد أن زيت الزيتون له خواص مضادة للأكسدة, لكن حتى نقول أن له نفس التأثير الحاصل من تناول عقار مضاد للأكسدة فذلك شيء بحتاج المزيد من البحث." وتردف وليامسون بالقول إنه لمّا كان زيت الزيتون غنيا بالشحم لذا يجب تناوله باعتدال. | |
|
| |
valentino المدير العام
عدد الرسائل : 485 العمر : 34 تاريخ التسجيل : 15/03/2007
| موضوع: رد: تقارير علمية فى ميدان الطب والصحة المرجع : BBC ARABIC.com الإثنين مايو 21, 2007 6:25 am | |
| تقنية جديدة لزراعة الاعضاء دون خطر تمكن تقنية جديدة من زرع اعضاء للمرضى ولو كانوا من فصيلة دموية اخرى، الشيء الذي لم يكن ممكنا في السابق. وقد استطاع باحثون بريطانيون ازالة الاجسام المضادة من الدم، مما يحول دون رفضه من قبل جسم المريض. وخضعت السيدة باربارا تشرتشل لعملية تعتمد على هذه التقنية، وعبرت عن فرحها بمرورها بنجاح بعدما زرعت لها كلية جديدة، وقالت انها تحس بالطاقة تعود الى جسمها. وكانت العقبة امام هذه العملية كون اقاربها المستعدين للتبرع بكليهم من فصائل دموية مختلفة. وكانت فرق بحث طبية تحاول تخطي المشكل منذ سنوات طويلة. تصفية ويذكر ان تشيرتشل من الفصيلة الدموية O، بينما يان لونج الذي تبرع بكليته من الفصيلة A، وبالتالي، لم يكن جسمها ليقبل كليته لولا التقنية الجديدة. وتمت الاستعانة بعقاقير تناولتها تشيرتشل لعدة اسابيع قبل العملية حتى ينخفض عدد اجسامها المضادة المختصة برفض اعضاء من فصيلة دموية اخرى، لكن مع الحفاظ على تلك التي تحارب الالتهابات. ورغم قدرة باربارا تشيرتشل، 59 عاما، على العمل، كان عليها القيام بتصفية دمها لثمان ساعات كل ليلة، وكانت تنتظر متبرعا من نفس فصيلتها الدموية منذ 4 اعوام. وقال اخصائي زراعة الاعضاء نظام محمود لموقع بي بي سي ان هناك عشرة اشخاص ينتظرون اجراء عمليات مماثلة، وان نتائج العمليات ستحدد مستقبل هذه التقنية الجديدة. | |
|
| |
| تقارير علمية فى ميدان الطب والصحة المرجع : BBC ARABIC.com | |
|